تبعت خطواته ..
كنت كالمجنونة ..
لا افكر الابه ..
وبغموض مايحيطني ..
صدقت كل أكاذيبه ..
وصدقته ..
واحببته ..
وكان لايأتي يوم ..
لايكون به معي ..
ارتبطنا روحيا ..
واصبحت جزء منه ..
كان يخبرني قصصه ..
واتخيل كل مايحدثني به ..
وكانه حقيقة ..
احببت ان اكون ..
معه ..
واعتدنا اللقاء ..
عن بعد ..
وعاهدني على البقاء معي ..
الى نهاية العمر ..
مهما حدث ..
وكان وعد ..
وقسم ...
....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق