لايمكن أن اسمح لك بالعبث اكثر بمشاعري
اإنَ قضية عشقك لي لم تروق لي من البداية
لكن دخولك لقلبي كان من باب لابد أن اهزم لأنَ ماكان أن يهزمني الا من يأتي عن طريق المنان
كنت ترغب وتمني نفسك وروحك لكل ماندر وغلا وهذا طبع المميزين طبعا هذا طبعي وطبع كل من له عمق في الحياة
كان ذاك العشق الخرافي الذي تسلل لِكلانا وانسحب في ليلة ماطرة مُقمرة
كان تخطيطك لكل شيء
وكلمّا أحسست أنني مُتيمة بك يزدادُ غرورك
وتزداد ثقتك بنفسك أنك امتلكتني وإنني رهينتُك
ماكنت تدري أنني ما أصبحت....أسلم قلبي لأحد دون أن أطعمه ضد الخدلان ...
انك ضخمت اوجاعي وزدت من حجم الخيبة
لم تسأل كيف اعيش بعد فقدانك
لانني انا ايضا لم اتساءل
ولاتعتقد أن مكانك جميل وانك لم تؤذني
حتى لااشفى وتظل محلى كالعسل
لا أذيتني اكثر مما تتوقع ...
لقد وصلني صدى أذاك كما كان يصلني صدى انفاسك
كنت احتاج تناول الجرعات لأشفى ممتنه لجرعاتك المتتالية...
بقلمي الأميرة مونيا بنيو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق