الجمعة، 22 يناير 2021

التنهيدة

  التنهيدة ,,

. بعد ساعات طوال من مُحاولة كتابة سطر واحد مُفيد ،
. لم تخُط أناملي سوى "يا ليتك كُنت هُنا.. !!
. ماذا ستصنع للحزين طلتك ..!؟
. هل يُمكنني العبور من بين كل هذه العوائق ,
. إلى أمان حضورك ..؟
، كيف لك أن تنام مرتاحة البال ,
، وهناك من ينازع الليل وحيداً بسببك.؟
، أحتاج شعر العالمين كي أستطيع كتابة التنهيدة ]
- الحزن أكبر من جميع قصائدي .
, ‏أنا لم أتعود على إخبار أحدهم بأن مافعله يؤلمني .
, بل تعودت أن أمضي بجرحي بعيدًا .
, فإما تصرفٌ لطيفٌ منه يشفيني..!
, أو يبقى جرحًا كغيره من الجراح راسبًا في الأعماق |
, إلى أن يحين يوم الفراق، الذي لا أعرف له سببًا •
, سوى التراكمات <
\وإني أبذل جهدًا ذهنيًا هائلاً كل يوم ،
/حتى أمنع نفسي من الإنهيار وإفساد كل شيء .
\ولا أحب أن يسألني أحدكم عن سبب كتاباتي الحزينة }
/حقاً أنا لا أعلم ولا أعرف كيف بدأت ، ومتى بدأ هذا معي.?
^
قد يكون فن ‏شخص واحد‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

تَبْكي العقيدةُ بقلم محمد الدبلي الفاطمي

تَبْكي العقيدةُ أمْستْ مُدَوّنةُ الإلْحادِ إصْلاحا  والجَهْل عَسْعَسَ بالظّلْماءِ طَوّاحا  والدّينُ حَرّفَهُ الأوْغادُ عنْ عَمَدٍ فأصْبَحَ ا...