لماذا دائما اللوم على الانثى – هي ريحانه خلقت للشم و الضم و لم تخلق للعذاب و الشقاء - ان النساء رياحين خلقن لنا و كلنا يشتهي شم الرياحين بالحلال الحب زهرة جميلة لا تنبت الا في القلوب الطاهرة ينتقدون الزوجة التي تطلب مصروفها الشهري من زوجها – دون ان يعلمون لماذا هي مصره على اخذ مصروفها الشهري حتى لو كانت وزيره مليونيريه –
شرف للرجل أن يخدم زوجته ويساعده على أعمال المنزل ويقف معه بكل وقت وخصوصا في حملها ومرضه وتعبه وغير ذالك فزوجان هم نظام متكامل يكمل بعضه بعضا لا يجوز التقصير في نشر المودة والرحمة ومحبة من طرفين قدر المستطاع وأظهر الحب من الرجل خصوصا مهم جدا وهذا الكلام عن تجربة
يتناقل البعض قولا للفقهاء بأن الزوجة غير ملزمة شرعا بخدمة زوجها جاهلين قولا للفقهاء أيضا بأن الزوج غير ملزم شرعا بتكاليف علاج زوجته إذا مرضت ولا بثمن كفنها إذا ماتت و بسفرها للحج و العمره !
شرف لي أن أخدم زوجي
وأخضع له وأتودّد وأبحث عن رضاه
بل وأسبقه قبل خروجه لتلميع حذائه وأخدمه بنفسي ولو وُجدت خادمات!
من 1995 حتى اليوم / مسلسلات رمضان لا تعلم الزوجة العربيه الرقة و الحنان و لا تعلمها التسامح و العفو و لا تعلمها ان تقرأ قصه قبل النوم لاولادها و لا تعلمها ان تغني و ترقص لزوجها وقت فراغها / و انما تعلمها بذاءة اللسان و قلة الادب و الوقاحه و التمرد و العناد / و ان تخاطب زوجها بصوت خشن و :كأنه عدوها اللدود ماكل حلال امها -= ماذا كانت النتيجه ؟!؟ كثر الطلاق و زاد اعداد اولاد الشوارع و رخص الحرام و انتشرت الامراض الجنسية القاتله و ادمن الشباب على الحبوب المهلوسه و القات و الحشيش و كافة انواع المسكرات
انت كزوج لو راتبك الاجمالي ( 16 الف دولار ) و لا تزال تدفع للبنك 35% من راتبك يعني ( 5600) فأنا انصحك ان تعطي 16% من راتبك مصروف شهري لزوجتك و هو ( 1100 دولار ) بشرط ان تدفع هي مصاريفها من شراء و خياطة ملابس و هدايا صديقاتها و مكياجها و اكسسواراتها – و انصحك ان توفر 26% من راتبك ( 4100 دولار توفير ) لليوم الاسود و تعيش براتب ( 5200 دولار ) و بذلك تعيش مرتاح
ابتعد عن البخل و الشك و سوء الظن و التجسس و كثرة اللوم و العتاب / و اهم شي اهتم بالرياضة و الاكل الصحي / فلو هي ارتاحت على .... فلن تطلب الطلاق -= الخلع و الخيانات الزوجيه سببها العنة و سرعة القذف و عدم الارتواء و الاشباع الجنسي للزوجة ......
If you want to replace a husband in the place of a husband and you bring one of them as a quintet, do not take from him anything ۚ you take it with us and sin shown(20) and how to take it, and some of you have led to some and took from you a large charter (21) and do not disavow what your fathers have done to women except what has been ۚ that it was obscene and abhorrent and bad way (22) Your mothers, daughters, sisters, aunts, nieces, sisters, mothers who have breastfed you, your sisters, your mothers, your mothers, and your lords, who are in your shame from your women, who have entered them, if you have not entered them, there is no wing on you and the sweetness of your children, who are your descendants and you have gathered between the two sisters, except the above ۗ God was a merciful forave(23))
وَإِنْ أَرَدتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا ۚ أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا (20) وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَىٰ بَعْضُكُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا (21) وَلَا تَنكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُم مِّنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ ۚ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتًا وَسَاءَ سَبِيلًا (22) حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُم مِّن نِّسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمْ تَكُونُوا دَخَلْتُم بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ وَأَن تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا (23)
=-=-=-=-=--
وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا ۖ فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۗ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (234) وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُم بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ أَوْ أَكْنَنتُمْ فِي أَنفُسِكُمْ ۚ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَّ وَلَٰكِن لَّا تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا إِلَّا أَن تَقُولُوا قَوْلًا مَّعْرُوفًا ۚ وَلَا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكَاحِ حَتَّىٰ يَبْلُغَ الْكِتَابُ أَجَلَهُ ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ (235) لَّا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِن طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ مَا لَمْ تَمَسُّوهُنَّ أَوْ تَفْرِضُوا لَهُنَّ فَرِيضَةً ۚ وَمَتِّعُوهُنَّ عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى الْمُقْتِرِ قَدَرُهُ مَتَاعًا بِالْمَعْرُوفِ ۖ حَقًّا عَلَى الْمُحْسِنِينَ (236) وَإِن طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِن قَبْلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ إِلَّا أَن يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَ الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ ۚ وَأَن تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۚ وَلَا تَنسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (237)
=-=-=-==
الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (34) وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِّنْ أَهْلِهَا إِن يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا (35) ۞ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا (36) الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ ۗ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُّهِينًا (37)
: " خير النساء امرأة إذا نظرت إليها سرتك وإذا أمرتها أطاعتك وإذا غبت عنها حفظتك في نفسها ومالك "
: " إذا صلت المرأة خمسها ، وصامت شهرها وحفظت فرجها; وأطاعت زوجها قيل لها : ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت " .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق