الشعور دائما
فى بحور تأخذني
إلى التعبير عن
كيف يكون بداية
ما أريد التعبير
فاليوم غير الأمس
وفيما مضى كانت أيام
والأمس كان شعور
ومع إنتهاء حوار
من الطبع يجب التغير
فهل تعرفي الشعور
بالحرمان للمحروم
هل تعرفي آلام
البطن عند الجوع والحرمان
هل تعرفي
شعور لاجئ باحث عن الأمان
مع إنتهاء حديث وقبلها
كانت لكي منى آمال
وطلب لا تجعليني أتألم
وفى حبك لست محروم
ومع إنتهاء حوار
حرمان والعيش مع الآلام
وشعور حرمان المحروم
فاقد الحب لاجئ
بعيد عن القلوب
فلا قلب أهوى
فلا ذكريات أعيش
كنت للحب مطيع
وفى حوار إنتهاء
لمن لا يطيع فى
التواصل لحظات
منها للكرامة مكان
فإن كنت غير
مطاع للأبد من تغيير
مجدى رشاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق