إليك أكتب
للحب كتبت والشوق عشت
فكيف يكون القرار الأخير
فهل الاعتزال مصير
حبيت بالروح
وعشت الجروح
ومع الأيام تغيرت الأحوال
وكانت العودة قرار
والعيش حياة القرود
مع الإبقاء فالكاتب
حبيب ليس عنه إستغناء
والكاتب عاش مع الحب
والهمسات والشعر و القصائد
عنوان حياة والمناجاة أصبحت ليست سبيل فكيف يكون المصير
وإلى أين نمشي ونسير
الحب طاغي مستبد
والقلوب لا تستطيع الرد
الأبواب مفتوحة
وهي بعيدةعني سعيدة فما
المصير والى اين نسير
كيف يكون الحزن
وفي القلب جرح
فلا سعادة دون اللقاء
فعلى العهد الكاتب باقي
فهل يجف حبر قلمي مع مرور الأيام
فلتعلمي أيتها العاشقة
بين أشعاري عايشة
كان لكي كثير من التنازلات
الباب مفتوح
فلا نعلم الغيب
وإن كنت فى غيبوبة حبك
مجدى رشاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق