الجمعة، 5 نوفمبر 2021

إليك أكتب بقلم مجدي رشاد

 إليك أكتب 

للحب كتبت والشوق عشت 

فكيف يكون القرار الأخير 

فهل الاعتزال مصير 

حبيت بالروح 

وعشت الجروح 

ومع الأيام تغيرت الأحوال 

وكانت العودة قرار 

والعيش حياة القرود 

مع الإبقاء فالكاتب 

حبيب ليس عنه إستغناء 

والكاتب عاش مع الحب 

والهمسات والشعر و القصائد 

عنوان حياة والمناجاة أصبحت ليست سبيل فكيف يكون المصير 

وإلى أين نمشي ونسير 

الحب طاغي مستبد 

والقلوب لا تستطيع الرد 

الأبواب مفتوحة 

وهي بعيدةعني سعيدة فما 

المصير والى اين نسير

كيف يكون الحزن 

وفي القلب جرح 

فلا سعادة دون اللقاء 

فعلى العهد الكاتب باقي 

فهل يجف حبر قلمي مع مرور الأيام

فلتعلمي أيتها العاشقة 

 بين  أشعاري عايشة 

كان لكي كثير من التنازلات 

الباب مفتوح 

فلا نعلم الغيب 

وإن كنت فى غيبوبة حبك 

مجدى رشاد



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

حَافِي القَدَمَينِ بقلم محمد جعيجع

حَافِي القَدَمَينِ ...  ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ  يَمشِي الحَصَى حَافِيًا وَالنَّعلُ عَادَاهُ ... وَالرِّجلُ صَابِرَ...