رحيق الابتسامات ؟بقلم.الشاعر.والأديب. سعدالله جمعه العراق
أنامل
تداعب هسهسات النهر
تتشرنق على الضفاف
تبكيها عمق الأشياء
في رحلة ممهورة بالبكاء
روح تصرخ
تتسلق عرائش محترقة
في دراما عرجاء
هناك
بين أروقة الصفحات
الملم طيفك المتكاثر
في رحيق الأبتسامات
وعلى أعتاب الرشفة
الأخيرة من الحياة
أنا شاعر مقتول
في كل النهايات
عندما أكتب عنك
قصيدتي يأخذها البكاء
وعلى ضفة القمر
يرقص الضياء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق