و أشعلت شمعتها
و أشعلت شمعتها بروح بهجة و أمل الأعماق..............................فحبيبها غدا تلقاه بعد عودته من أرض المهجر و طول فراق...................................سعادة قلبها بلا حدود و ليلها وردي على الإطلاق..................................جاء شعاع نوره مالك ذاتها و إنتظارها سيرى النهاية و شمس الهناء في وجهها يكون لها إشراق............................و أشعلت شمعتها و كتبت إسمه كفارس أحلامها بدون ثاني بصفاء نبضها الخالي من كل دواعي النفاق. التوقيع: الشاعر أولاد علي بلخير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق