بِإِحْسَانِهِ وَالْحُسْنِ كَيْفَ تَجَلَّىٰ
تَجَلَّىٰ وَعَنْ عَيْنَيَّ كَيْفَ تَوَلَّىٰ
تَوَلَّىٰ وَهَلْ عَنِّيْ تُرَاهُ تَخَلَّىٰ
تَخَلَّىٰ وَفِيْ قَلْبِيْ هَوَاهُ تَغَلَّىٰ
تَغَلَّىٰ وَهَيَّئْتُ الْفُؤَادَ مَحَلَّاَ
مَحَلَّاً لِخِلٍ فِيْ الْفُؤَادِ أحَلَّ
أحَلَّ وَبَدْرُ الْأُفْقِ حِيْنَ أَهَلَّ
أَهَلَّ وَ بَيْنَ الْثَاقِبَاتِ تَعَلَّىٰ
تَعَلَّىٰ وَمِنْ فُوْقِ الْغَمَامِ أَطَلَّ
أَطَلَّ عَلِيْنَا وَالْغَمَامُ أَظَلَّ
أَظَلَّ وَقَلْبِيْ بِالْأَنِيْسِ تَسَلَّىٰ
تَسَلَّىٰ وَشِعْرِيْ بِالْنَفِيْسِ تَحَلَّىٰ
تَحَلَّىٰ وَحَبْلُ الْأُمْنِيَاتِ تَدَلَّىٰ
تَدَلَّىٰ وَسَطْرِيْ بِالْحُرُوْفِ تَمَلَّىٰ
أحافظ منصور جعيل

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق