غاب وجه الفرح ما عاد طل
الحزن ... ويغفو و يستيقظ كأنه فلّ
طل و غاب و ظلّ ظل
وجع يستقطب رأسي
أفكار متفلتة في امرأة
تعزف أعضاءها على روحي الموت
فأفتح أعضائي لها
و أغلقها بوجه الورد
.....
أنا و القصيدة
و السماء ترتقي أليّ
ق يا وجع الحرف الممدود
من دمشق الى خلف الحدود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق