وأوصَدَت في وجهيَ الأبوابَا
لا نَظرةَ حَتَى ولا كَان العِتَابا
إنتَابَني في عِشقِها إرتِيابا
والقَلب من وجَع الفِراقِ يَهَابا
في النَفسِ عَاثَ حُزنُ واكتئابا
بالأمسِ كَان عِشقآ واليومَ
صَارعَذَابا
يَا مَن هَجَرتِ الحُب والعِشقُ
يَشكُوكِ إغتِرَابا
إنِي وَرَبِكِ مَيِتُ وأنتَظرُ
الحِسَابا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق