ندم و جنون
مازلتُ أكتبكِ دُنيا
على ملابسِ أيامي
مازلتُ اضحوكةَ قلبي
مفضوحًا
تصبغني بلونِ الأصفرِ
أوهامي
أعرفكِ كِذبة
كَسْرِي أقلامي
مَزْقِي أوراقي
إن رفَّت
على قصرِ أطماعكِ
أعلامي
واستردي من فرحتي
آلامي
وأمسحي
بكذبكِ المخبولِ
أحلامي
واتركيني أنزف شوقًا
لِأهلَّةِ إستسلمي
ً ً ً ً ً ً ً ً ً ً ً ً ً ً ً ً ً ً ً ً ً ً ً ً ً ً ً ً
بقلمي عادل هاتف عبيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق