خاطرة ...
حمدان حمّودة الوصيّف. تونس
أَمَّـا عَــنِ الـخَــضَّـارِ ، مَـا
أَقُـولُــهُ، لَـنْ يَـقْــبَــلـَـهْ
يُــرِيــدُ، فَــوْرًا، مَــالَــهُ
حَــتَّى الـمَـحَـلَّ أَقْـفَـلَـهْ
ولَــازَمَ الــبَــابَ الّــــذِي
لَــا بُـدَّ لِــي أَنْ أَدْخُـلَـهْ.
فِـي كُــلِّ حِـيــنٍ طَــارِقٌ
دَبِّـرْ مَعِي فِي الـمَسْألَـةْ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق