المضاربة و احتكار السلع .. جرائم أخلاقية!!!!!
أن احتكار السلع و المضاربة من قبل أشخاص لا تربطهم بالتجارة إلا الإسم و هم شريحة لا تريد الخير للشعب و تتعدى قوانين الجمهورية!
ما يحصل بالمجتمعات من ندرة للمواد الأساسية المدينة جريمة في حق الشعب من جميع النواحي الاخلاقيةو الإنسانية .
من المعروف أن قاعدة السوق، تعدت كل صور الإنسانية و أصبحت، تستغل من أطراف لا تريد الخير للشعب.
رغم سن القوانين لمحاربة المضاربة ، يبقى الأهم لدى الشعب كي يطبق ثقافة المقاطعة و التقليل من الاستهلاك العشوائي للمنتجات!!
المضاربة و احتكار السلع جربته كل الأديان و القوانين و يسبب ارتفاع في حالة الفقر و تشتيت للنسيم الإجتماعي بالمجتمعات.
يبقى الضمير و الوازع الديني أهم في محاربة التجارة الفوضوية و احتكار السلع .
بقلمي الأستاذ امحمدي بوزينة عبد الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق