على أبواب الجنةِ سارت قدماي
يُسابِقُني عِشقِي إلى حُلمِ لا أدري
كيف أرتادُه
فَبكِ عصافير الكون تَتَغنى وتُشعِل
وجه الصباح فيَبتَسم الندى
وتتراقَص الروح مُعلنَةَ ولادة قلب
مليءُ بعِشقك
وكيف لي أن أصحو منكِ وشفاهُكِ
عَطشى بها طعمُ الخمور
أخبريني بربك كيف لعاشِقِ أن يحيا
دون نبضِك
والميتُ في حبُكِ معذور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق