متى الأرْحامُ للتّقْوى تَعودُ***متى الإنْسانُ يُدْرِكُ ما الوُجودُ
نُعادي بَعْضنا سِرّاً وَجَهْراً***ومنْ أشْرارِنا انْتَفَعَ اليَهودُ
كأنّ قُلوبنا امْتَلأتْ شُروراً***فَشاعَ الغَيُّ وانْتَفَتِ العُهودُ
وهذا مزّقَ الأرْحامَ فينا***وشَتّتَ شَمْلَنا فبكى الجُدودُ
فقدْنا في قَرابَتِنا رباطاً***بهِ الأرحامُ فكّكلها القُرودُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق