أبو الجهل في الدنيا ومُلْكِ العواهِلُ
ُفـذاك لمن في العلم يجهـــل أهلَــه
وذاك لمن في المـــــال يركض آمِـلُ
ستدركُ ما معنى الحيــاة وكم بَدَتْ
لنا مُهلكــات النفس، فالكـل راحـــلُ
متـــاعٌ هي الدنيا غـــرورٌ صفـاؤها
ســـرابٌ وكل العمر فيها مَـراحِــــلُ
أعِــدْ ما خُلقـــتَ لَـهُ،فللــه شــأنَــهُ
وإلاّ فإنَّ الوقت سيـف الضلائِـــــلُ
.
.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق