الشاعر السوري فؤاد زاديكى
الذّكاءُ الاِصطِناعِي ... في مَجالِ البَحثِ وَاعِي
إنْ بِتَاريخٍ و فَنٍّ ... أو بِعِلمِ الاِجتِماعِ
صَبرُهُْ، صَبرٌ جَميلٌ ... صَدرُهُ مِلءَ اتِّسَاعِ
عندَهُ مَيلٌ إلى ما ... فيهِ حُسْنُ الاِستِمَاعِ
عندما نَسْعَى سُؤالًا ... عنهُ ما بِالاِمتِنَاعِ
مُسرِعٌ بِالرَّدِّ فورًا ... كُلَّ إحساسٍ يُرَاعِي
صارَ مَشروعًا عَظِيمًا ... في عُلُوٍّ و ارتِفَاعِ
في مَجالاتٍ تَراهُ ... نَاطِقًا عِلمًا، كَدَاعِي
عَصرُنا هذا إليهِ ... بِاحتِيَاجٍ، لِانتِفَاعِ
ألفُ شُكرٍ مِنْ فؤادِي ... لِلذَّكاءِ الاِصطِناعِي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق