لك وجهت وجهاً أنت خلقته وسويته
فلا ترده يا فاتح الأبواب
ومن لديك الخير ولدنك
السعادة والأمان
وجهت وجهي مسبحا ومهللاً ومكبراً
سبحان من ملأ القلوب بحبه
أهدى الهدى بجمال آيات الكتاب
سبحان ربي وحده ألقي وكل النور
رضوان ٌمن المولى إلهي خالقي
وأنيس روحي والهوى في كل حال
حمداً ثناءً عاطراً من عُبيدٍ ما لقى
معنى السعادة بدون سبحانك وحمدك.
بقلم الأستاذ معمر حميد الشرعبي
مدارس العلوم والتكنولوجيا الأهلية الرمدة تعز.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق