اتلمس المحبة فأجدها
رفيعة القوام جميلة المحيا
أنيقة في كل مكان
أراها فأحتسي اكوابها
الهنيئة فثمة الحياة
أحتاج أن أكون طفلاً
إكسيره السعادة
وليس ما يعكر
لصفوه مقاما
أود أن أكون
في البيت والهواء
وفي لعبة الحبال
نشد فيها بعضنا
ببهجة البراءة
أحتاج أن تعود
أيامي المليئة ببهجة النفوس
والحب والصفاء
طوبى لكل طفل يعيش هاهنا
ودعوة لربي لواهب الأمان
يعطي لطفل غزة أمانه الكبير
بحفظه ولطفه هو واهبٌ كريم.
بقلم الأستاذ معمر حميد الشرعبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق