يعمون عن غزة ولبنان وقد
كانوا لأفلام التفاهة يبصرون
بالأمس كانوا حين تُغزى غزةُ
تُسمع لهم كلمات فيها يشجبون
اليوم قد عُرفوا بعهر سكوتهم
في وحل شهوات الرذيلة يُبحرون
أفٍ لأُمة ذلةٍ ونذالةٍ
ضاعت بسوء طوية لغزة يكرهون
يا سخف أقطاب الريادة والقيادة
من طبعوا وتآمروا وبإخوةٍ هم يمكرون.
بقلم الأستاذ معمر حميد الشرعبي.
مدارس العلوم والتكنولوجيا الأهلية الرمدة التعزية تعز اليمن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق