وَأَنَا طِفْلٌ تَمَنَّيْتُ ...
أَنْ أَقَعَ فِي حُبِّ...
مَنْ رَغْمَ شَغَبِي يَتَحَمَّلُنِي...
جِرِّيئًا أَمْضَيْتُ طُفُولَتِي...
اتَّخَذْتُ أَصْعَبَ قَرَارَاتِي...
بَيْنَ مَا كُنْتُ أُرِيدُ...
أَنْ أَكُونَ...
وَمَا كُنْتُ أَسْتَطِيعُ...
كَانَتْ حَيَاتِي...
وَالْيَوْمَ أَتَذَكَّرُ...
أَحَدَهُمْ فِي مَكَانٍ مَا...
مِنْ هَذَا الْعَالَمِ أَسْعَدَنِي...
أَبْتَسِمُ لِطَيْفِهِ الْغَائِبِ...
وَإِجْلَالًا أَنْحَنِي...
أَنَّنِي أَثَرًا طَيِّبًا كُنْتُ...
فِي ذَاكِرَةٍ مَنْ أَحَبَّنِي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق