تعلو نفحات
من عطر شتائي
لا يقاوم
تغمرنا فرحة
لا نعرف سببها
لا حدود لها
تأسرنا بلاغة فوحه
فكأنما
غادرنا المكان و غادرناه !!!
لأين لسنا نعرفها ؟؟!!!
تخرج المعرفة عن مسماها
ليستيقظ فينا
ألف سؤال و سؤال
أما الجواب
فما عاد يهمنا !!!
طالما أننا
في العطر المقيم
قد غرقنا
في حضرة النرجس !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق