في عينيكِ بحرٌ من العشق عميق
لا تُحَدُّ عُمقَهُ الأعماقُ
أنتِ الشفاءُ لقلبي الجريح
فكيفَ يشفى منكِ العُشّاقُ؟
في همسكِ صوتٌ يهمسُ لي
بأَنَّ حُبَّكِ في قلبي مُطوَّقُ
سأُعانقُ حبكِ في كلِّ حينٍ
ففيهِ راحتي، وفيهِ الأَرزاقُ
أَنتِ الحبيبةُ، والشعرُ ديواني
فيهِ أُعبّرُ عنكِ الأشواقُ
في كلِّ لحظةٍ أَشتاقُ إليكِ
فأَنتِ النبضُ الذي يُحيي الأَعماقُ
أَنتِ الحياةُ، وَأَنتِ الهوى
فكيفَ أَعيشُ قلما بلا أوراقُ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق