لمحمدمطر
يالوعةالشوق قداحرقت لي كبدي اشتاقهم وما
أرووا لي عطشا فدوما لهم على بعد انا الصادي
اشتاق لهم و ماتركوا بقلبنا مكانهم ابدا لكن يد
الشوق تخطفنا و كان الشوق دوما بنا العادي
هذي ايامنا تترى وجمر النار يحرقني ولا امل
بطي بعاد. غائبنا او طي الدنيا عنه لبعادي
ربما هاجني. الشوق في ظلم فاهيج بالظلمات
كمخبول و باسم محبوبي باعلى الصوت لانادي
يا حرقة الاشواق قد. احرقت لي كبدي . اما
رافت بحالي ام ازمعت كدنياي بالصد وعنادي
يا طيفه. لم ما عدتني ابدا ام تحالفت مع
الشوق ضدي. فصرت يا طيفه ضدا كاضدادي
يا حرقة الشوق قتلت في إنساني اانت. ضدي
فلم أكحل به عيني تبا يا شوق ياكل اوغادي
احرقت لي مهجة قلبي وعيني ابدا لا تلاقيهم
ورسلي مني ملت فمااعجب لمرسولي وإيفادي
قد بعدوا وكم اكثرت على بعد لهم رسلي لكنهم
ما بلواصدى قلبي أبداحتى عفت لبعدهم زادي
ربما غادرت دنياي و الشوق يقتلني و لكن بي
أمل برفد منه ياتيني بعدما عز منه إمدادي
يالوعةالشوق احرقت لي كبدي فإن ما وصلني
على البعداحبابي عفت أنا الدنيا وملت لحدادي
محمد مطر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق