حُبُّكِ أَجْمَلَ اِحْتِلَالٍ ، ،
بِقَلَمً
اَلسَّيِّدُ عَاصِمْ
أنتِ اِمْرَأَةٌ
لَنْ تَتَكَرَّرُ مَرَّتَيْنِ
لَيْسَ لَهَا اِثْنَيْنِ
أنتِ أنتِ وَلَا غَيْرُكِ
يَا نَبْضُ اَلْقَلْبِ
وَنُورِ اَلْعَيْنِ
اِمْرَأَةً سَكَنَتْ
فِي قَلْبِي حَتَّى
مَلَكَتْهُ
وَ أَنَا مَا بَيْنَ وَ بَيْن
أَنَا وَطَنٌ مُحْتَلٌّ
وَحَبْكِ أَجْمَلِ
اِحْتِلَالِ يَا جَمِيلَة
اَلْعَيْنَيْنِ
يَا مِنْ اِسْتَعْمَرَتْ
اَلْقَلْبَ وَالرُّوحَ
فِي ضَفَّتَيْنِ
وَكَتَبَتْ تَارِيخ
فِي حَيَاتِي لِأَكْثَرَ
مِنْ قَرْنَيْنِ
أُحِبُّكِ حَتَّى يَنْتَهِيَ
اَلْحُبُّ وَلَنْ يَنْتَهِيَ
وَأَقُولُ حَتَّى يَنْتَهِيَ
اَلْكَلَامُ وَلَنْ يَنْتَهِيَ
وَلَوْ تَخَطَّى زَمَنَيْنِ
يَا اِمْرَأَةٌ تُوِّجَتْ
ثُمَّ طَوَّقَتْ
بِتَاجٍ مِنْ اَللُّؤْلُؤِ
وَالْيَاسَمِينِ
ذَوَبْنِيِ حَبْكِ ،
بَعَثَرْنِيِ اَلِاشْتِيَاقُ
عَذَبَنْيِ الْحُنَيْن
وَ أَنَا مَا بَيْنَ وَ بَيْن .
،،،،،،،،،،،،،كلمات،،،،،،،،،،،،،
السيد عاصم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق