الاثنين، 3 مايو 2021

سبحت ‏في ‏بحار ‏الأحزان ‏بقلم ‏إسماعيل ‏إبراهيم ‏محمد

سبحت في بحار الأحزان
و قاتلت الدموع و العينان
لأنسي الهجر و الفرقان
لكنه كان للقلب الخفقان
الذي ُيحيي هذا الإنسان
لقد كان أجمل ما في الزمان
و أسوء من حريقٍ بالنيران
إن القلب أقسي الطغاة
فقد أراني كل أشكال المعاناة
و عذبني معه لأجل فتاة
تركته في الدروب و حيدا فتاه
فمضي بلا أملٍ في النجاة
أقسي ما الفراق أنك بقدر
حبك تشتاق
و أقسي الجروح التي تصل
الي الروح
✍🏽 إسماعيل إبراهيم محمد #THE_LEADER

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

غدر الزمان بقلم قاسم الخالدي

غدر الزمان بكيت حتى ملءمن الكاس ادمع وعاشة جراحها بين ثناي اظلع وشكوة لله ماجرى وقلة حيلتي وكيف اصابة سهامها في مسمع اما مال فؤادها حين رأت ...