شال و طاقيه (332)
...................
لا عاجبها شالي
ولا طاقيه
ولا أيد بتشقى بجلابيه
شارطه إني
ألبس عالموضه كاچوال وأيدي محنيه
لا قولت لأ عيب ما يصحش ..
ومضيت بحاضر وهديه
هخد لها دار في البندر
وأفرش لها ورد وعنبر
وأبيع في أرضي
كمان داري ..
لأجل العيون
ترضى عليه
شارطه إني أكتب
راس مالي
وكل حالي ومحتالي
وعشانها يرخص
١٠٠ غالي ..
غمضت عيني ما فكرتش
وبصمت من يومها ما فوقتش غير لما
قالوا دي سحرالي ..
عرق الغرام سايح نايح
ولا خدت حيطه ولا نصايح ..
وعاديت في أهلي كمان ناسي دايس
على الجمر ورايح
شهرين ونص ما كملتش
مصروفي قطعاه
من إمبارح ..
نسيت كمان عصمه
في أيدها
ورميتني خارج
باب بيتها والعقل شت
في غدرتها ..
لا سترني توب
كله فضايح
وفى كل دار بحكي حكايتي ..
لا عاجبها شالي ولا طاقيه ..
بقلم .. صبري رسلان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق