أعرف أنك تصونين دروب دمي ..
أعرف ان بوابة الشوق
تستلهم قوافي الشعر
في ذاكرة الغياب....
فلاتتغيبي أكثر
من حريق
أجتاح صهيل العتاب إنتظارا"
يتخطى في وضح الشتاء ماهية السؤال
من أين أتيت..؟
وكيف أتيت..؟
ولإجلك
يعتق برد الرصيف
نبيذ اللقاء المشتهى...
صبر الشوق لقد نفذ
عبرت أقصى حدود الروح
نمنمات حنين
اتكأت على زند
صخرة صيف
حالمة..
بدموع فرح مستتر
في مآقي الشجن
بترانيم
قصائد....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق