طويتكم كما يطوى السجل للكتب
لان ذكراكم لم تعد تنفع.
رميت بما يرمى به الفاقد
فأقنعت نفسي أن تشلَ وتمتنع
انكم حجزتم في اعلى المراتب .
ولكن. ابيتم فانزلكم الغرور من المرتفع
كفاكم شموخا لقد لمس ظلكم السراب
انظرو من حولكم لعله يتغير المتشبع
ومادا يجني هواكم الذليل المترقع
سوى سحقا للمباديء والريب المتوقع.
بقلم دنيا بوشريط..... ...... .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق