راحلة أنا فلم يعد الجو ملائما لي
لم يعد للحياة معني
ماضية في طريقي..أتعمد عدم النظر الي الخلف تركت كل شيئ يؤذيني تركت خلفي ماضي واشخاص.....
لم يفرحنا الماضي ولم تسعدنا الأشخاص فلم يعد مفر من الرحيل كفكفت دمعي وأنا ذاهبة فلم يكن الذهاب شيئا سهلا بل كان مر في مرارة العلقم..ولكني
سئمت وانهكت روحي حتي أوشكت علي الأحتضار ..
وحينما اخذت قراري بالرحيل تعثرت كثيرا وضلت قدماي الطريق ولكن لم يعدهناك مكان للرجوع....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق