رغم البعاد ...
مازال صوتك
يتردد في سمعي
ومازال حبك
تتقد جذوة في قلبي
ورغم كل تلك الأسلاك الشائكة
التي تحول بيني وبينك
مازال قلبي في كل ليلة يتسلل إليك
ويطمئن عليك
ويطبع قبلة حب على
خد قلبك النائم بهدوء
ويدثره بالحنين
ثم يرحل يكفكف دموعه
بماسلف من الوداد
كيف انساك ومازلتي
مسافره في دمي
الم تكوني
الطمأنينة الروحي
واليد الحنونه
التي تربت على
كتف قلبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق