جئت في وقت اغترابي
حائرا تبغي جوابي
وبنيت الوجد جسرا
حسبي فيك واحتسابي
أتراني أني منك
إن عدلت عن غيابي
هل أجازا بالنعيم
هانئا هذا ثوابي
أربيعا سوف تزهر
فوق أكتاف الروابي
ام عبير الورد تنثر
او خمورا في الخوابي
أو كذاك الوعد دوما
محض اوهام السراب
يجعل القلب يحير
بين صدي واقترابي
......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق