أخطو في دروب المنى
إلى السؤال
عن غيابك
عن ضجر الوقت
على أرصفة الحنين
ألملم
تحت جنح البوح
ماتبقى من قصائد
لعل هيامك
كما القوافي
يسكنني
أحاور الليل
-خلسة-
أن يحدث طيفك
كيف اعتراني التشرد
في غابات انتظارك...؟
كيف السبيل
لان يلهمني صبر الغياب
ويوهبك
اشتياقي....
عقل صالح ديوب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق