الاثنين، 20 سبتمبر 2021

متى ‏يرتاح ‏القلب ‏بقلم ‏السيد ‏عاصم ‏

.....
....
   
.. متِّىَ  يرتاح الْقَلْب)

------------------ 
آهٍ يَاَ اِمْرَأَةٌ 
سَكَّنَتْ فِي قَلْبِيِ 
حَتَّىَ  مَلَّكَتْهُ 
وَ عَزَفْت 
عَلَى  وِتْرٍ الْوَجْدَ 
حَتَّىَ غنىَ  بِرَغْبَتُهُ 
مَاذَا بَيْنَكِ 
وَبَيْنَ الْحَبِّ 
حَتَّىَ يُغَيِّرُ وَجِهَتُهُ 
يَاَ اِمْرَأَةٌ 
قُلِبَتْ مَوَازِينُ 
الْقَلْبِ حَتَّىَ أَسَرْتُهُ 
أُحِبُّكِ 
حَتَّىَ تَعِب الْحَبِّ 
وَفَقْدَ قُدْرَتِهُ 
لَكِنَّهُ لَاَ  يَمَلُّ 
وَلَاَ  يَكِلُ 
حَتَّىَ  يُحَقِّقُ غَايَتُهُ 
متِّىَ  يَرْتَاحُ الْقَلْبُ 
بِلِقَائْكِ حَتَّىَ  تَهْدَأُ 
ثَوَّرَتْهُ 
أَنْتِ هَوَاُهُ وَ خَطَّأَهُ 
وأَنْتِ طَرِيقُ اتجاه 
جَبْهَتِهُ .

__________
كلمات
السيد عاصم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

فلكِ قصائدي بقلم علاء فتحي همام ،،

فلكِ قصائدي / أهيم تائها بخيالها   وجمالها يجول ويُصخِب يدنو نحوي يُداعبني ولعينيّا يُسامِر ويَجذِب والدموع تشكو فِراقا  فنهر العشق لا يَنض...