ليل مقيم ... ضوء وحيد
ريح بما لايشتهى الماضى عراء
رماد شوق
وليس من طابع الناى
سوى ماء يتيم
من يفتح الذكرى
ولم يعد فى الروح
من جُرح سوى
دمع قريب
مطر ... وريح
من دق بابى
فى صورة البرق
وفعل الهدير
وليس فى شكل الندى
من سوف يتلو اّية البكاء
سوى قلبى الذى مات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق