كلمات كنت ادندنها
في ذكرى اشواق افقدها
امسكت مداد كلماتي
فإذا بالقوافي تهجرها
وانظر للورق بلا هدف
رغم الحنين يكويني
وعيناك بالوصل ترضيني
لكن افكاري تاهت فوق الورق
اشتاق لعناق يؤججها
ولعيونك في شعري ترتبها
فلا القلم احساسه يواسيني
ولا الورق اسطره بين شراييني
عودي كالنبض في اوردتي
وكوني مداد دواويني
لن اكتب رسالاتي
وانا انتظر الأتي
......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق