حيرة بالوهم
تمضي والحيرة من أمامك
تصفحك الرياح والوهم يطاردك
يبتسم لك أحد فصول السنه
والموسيقى تنام داخلك
أن تصبح شيئاَ كالأشياء
أن تتصارع إلى ما بداخلك
إلى ذاتك
عاشق أنت للدنيا
والقلب ينام مضطرب
حول شكوك لا تدري بها
والجوهر الذي كان يلمع
إختفى!
من أين أبدأ كي أصحح مسرى الأشياء
لا أعلم ..
أنا مخطط مهزوم أمامي
والوهم من ورائي
لا أستطيع الحوار مع الغيم والريح
لا أعلم شكل اليوم القادم
ولا النجوم هل تضييء
على شفتيك اللتين لا تبوحان
بالصمت
ان روحك ضائعة
وسيبقى قلب مٌترك
فى سطور دفتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق