عيونكِ الحلوة يا حبيبتي..
التي تجعلني أكتب قصيدتي.
وعشقكِ يجعلني أن أكون بغربتي،
وأتجول الدنيا وأحمل عشقكِ معي،
لو يأتي لقمان الحكيم لن يطيب جرحي.
وبلا مبالتكِ لحبي يكبر جرحي،
وذاك الحبيبة فلا تأتي لعندي.
أنتِ البديل بذلك.وأنتِ حبيبتي،
و هل هي تضمض جراحي؟
طبعاً لا لأن فقدتها منذو الهجري.
ولكن في الحقيقة أنتِ حبيبتي،
وأنتِ داء،وأنتِ دواء،وأنتِ طبيبتي،
لو يأتي لقمان الحكيم لن يداويني.
إلا أنتِ يا حبيبتي..
لذلك فلتأتي أنتِ تضمددين
جراحي.
أين أنتِ...الآن ياحبيبتي
أسير الغاباب.والسهول،وأمشي،
وأقطع البحار،والأنهار أمامي،
وما بعدها كل البلدان الأوربي،
وأصوات الغابات تؤلم رأسي،
فاطيفكِ يقف أمامي.ولا تفارقني،
وعندما أمشي طيفكِ بجانبي.
عيونك الحلوة لؤلؤية لا تفارقني
وهل بعد عني إنها ضروري؟
هل تعلمين لازال ضرر للعمري؟
ولماذا لم تصارحيني بجريمتي،
فقط أكتبِ أحبكَ يا حبيبي.
وبهذه الكلمة أحبكَ أطير من فرحي.
حتى لو بالسلاسل قيدو يدي.
أكسر السلاسل وأهرب إليكِ.
وعلى جمرات النار ساأتي إليكِ،
لأءتي إليكِ لتداوي جراحي.
لأني الحنان لم أتذوقها منذو زمان.
لن أطلب منكِ غير قليل من الحنان.
وأبكي طويلاً على صدركِ،و بدون دموع،
لأن سبق لقد نشفت دموعي،
من أجلكِ.ومن حبي لكِ،وبعدكِ،
وقلبي يهتز أركانه عند لقائكِ،
صدقيني لا بديل عنكِ.
يا حبيبتي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق