مكابدةمرةاخرى؟!؟
علي سيف الرعيني
حين تفتح مغاليق الروح بمودة ورغبة
في تاسيس علاقة لوجودك بماحولك ..
فربماتجدعندالبعض من الترحيب مايفوق
خيالك..فهناك من يوفرلك الطمانينة يميل
الى سماعك ويوفرلك مستلزمات الثقةوالاهميةلوجودك
..وللمعرفةوالتجربة التي لديك ويصبح حينهاملاذامعرفيا
واستكانة ..روحية
فهناك انشغالات سلبت منا وجودنا وملات نفوسنا حرقة على الزمن وهويتطايرباهتابين اصابعنا
والافكاروالرؤى والاماني المعرفية ..
وتراكمات الوعي المخصب بالسنين والتامل والثقة..كلهاطيورحزينة تغادراعشاشهاولايبقى في الضميرمنهاالاالاسى..
فكان اولئك فرصتي التي لم اكن انوي التفريط فيها..
وارض طموحي الصلبةلانجازماجاش في الوعي والروح والضمير
كان لهم الفضل في ازاحة الكثيرمن العثرات في طريقي
لاولئك كل الحب والإمتنان ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق