تقُودين الشَّمس إلى الصَّباح
وهذا ضياء شديدٌ في إشَّراقتكِ
هذه الأصابع تدفعُنِي دومًا إليكَ
ليس بأحرُفي فقط بل بأكملي
بروحي وعاطفتي وقلبي كلُّه ..
كأن وجهكَ رِحلةُ الصُبحِ الندِي ..
الكتابة إليكَ
تشبه المشي
تحت المطر ..
كلما اشتقتُ إليكِ
ذهبت لتأمُل صوركِ وتقبيلها
أشعُر بأن وجهك مثل المواساة ،
أطبطب دائمًا على روحي
من خلال تفاصيلكِ ..
" يُمكنني أن أُحبك وأنا مُنهك أيضا ، كُلما شرخ صَدري الألم دسستُك في داخلي لتنزع المى "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق