ولك اكتب.
نريد ان نلامس اليد التي احبتنا، ولا تتخلى عنا بحوالك الظررف وقساوتها على اجسادنا المتهادله.
وجدت ضمادة جروحي على اريكتي، ومسندي، وشمعتي،
وقلمي ،ودفتري المشلوح في الزوايا،
لملمت اشلائي وكتبت،علني اصل الى خواتيم النهاية المتمرده.
وجدت بانه مكان الطبطبة، لرقرقة القلوب. وشفاءها من نفسها.
أطرح الفكر والادب الرفيع، وهمي الانسان وعالم الكلمة الخالية من الضجيج،
ليس لي غاية، ولا معتقد يفرض علي، ولا يناقضني برأي مقتنعين به جميعاَ.
صرح السلام بيتي الذي يعشق الانسان البعيد عن هويته المتصلبه.
نريد العيش بمدينتنا ، الخالية من هموم الدنيا ومحالكها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق