طَرِيْقُنَا .
طَرِيْقُنَا صبرٌ ...
والعقلُ اهتَدَى ....
مُرَادُنَا الرَاحةُ .. سلامٌ و بَردٌ ....
و ماَ هَمَّنِي ظلامُ المَسَا ...
لأَنِّي مُنِيْرٌ يُصَاحِبُنِي البدرُ ...
حُسْنُكِ من حِبْرِي ارتوَى ....
ثم التوَى على اغصانِ الغدرِ يمتدُ ...
أَقْبَلْتِ فلا جميلٌ بقَى ...
غادَرْتِ .. فظهرتِ الشمسُ ...
بَتَرْتِ سنِينَ عُمرٍ مضَى ...
حبٌ بريءٌ احتضنَهُ القبرُ ....
طَرِيْقُنَا صلبٌ ....
هكذا انتهى ...
نسيمٌ و وردٌ .. وعطرٌ وفخرُ .
بقلمي : شاير امين . 19h22
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق