الأحد، 6 فبراير 2022

حياتي ريان بقلم جمال عبدالمؤمن

 " حياتي: ريان…"

هيوستن، تكساس، شباط ٢٠٢٢


اليوم و بطريق الصّدفة  

اكتشفتُ أن لي حياتان

حياة لا زالتْ على قيد الحياة

اكتبها خواطر و أوزان 

تفوح منها رائحة الأحزان…

و حياة عمرها خمس سنوات

زُجَّ بها في بئر النسيان 

انتهتْ اليوم بموت  الطفل ريان…


جمال عبدالمومن



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

عشق وركوع بقلم صالح العبيدي

(( عشق وركوع )) لما أتيتك راجيا لم تسمعي ولذا ندمت حقيقة لتضرعي  قد كنتي معنى للقصائد كلها  يامن بأسمك كان بدأ المطلع لكنك لم ترعوي بمشاعري ...