" ع.ج…"
هيوستن، تكساس، شباط ٢٠٢٢
كل ما أكتبه
منذ عشرين عاما
في وجهة نظرها
خيال و دراما…
لا يترك في ذاكرتها
أي أثرٍ أو علامة…
و كل ما أريده أنا
راحة بال و إبتسامة
عندما ارى
حرفي صار
على جدران غرفتها المستأجرة مرسوما
و بالأحرف الأولى
من إسمي مختوما…
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق