أحببتكَ في صمت سنين٠٠
وكتبت قصائد في عينيك
وكيف يكون الشوق والحنين
كم كنت أصف لك في كل
رسالة كم أُناجيكَ في ليلي
وحيداََ٠٠٠٠٠
وكم يهفوا القلب إلى لقياكَ
وكم تمنيت يوماََ لو أرسل
إليك رسائلي لتخبرك عن
حالي لعل قلبك يرق لأدمُعي
وسُهد الليالي ٠٠٠٠
بقلمي : حياة بلال

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق