الجمعة، 24 يونيو 2022

كأنها ساعة في نهار بقلم أولاد علي بلخير

گأنها ساعة في نهار 

   كأنها ساعة في نهار سنين عمري رحلت للارجوع  في دنيا الفناء............................................لقد تلون شعري بالبياض و عجز جسدي عن حركاته المعتادة بسن شبابي و الحسرة ترافقني في كل فضاء...................................ينادي هذا و ذاك بالشيخ و الرعشة تلازم أناملي ، و بصري فقد الكثير من قوته و الأضواء.............................................انه خريف العمر و إنصراف الأخرين عن مكان تواجدي و دموعي بلا بكاء.   التوقيع: الشاعر أولادعلي بلخير


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

تَبْكي العقيدةُ بقلم محمد الدبلي الفاطمي

تَبْكي العقيدةُ أمْستْ مُدَوّنةُ الإلْحادِ إصْلاحا  والجَهْل عَسْعَسَ بالظّلْماءِ طَوّاحا  والدّينُ حَرّفَهُ الأوْغادُ عنْ عَمَدٍ فأصْبَحَ ا...