گأنها ساعة في نهار
كأنها ساعة في نهار سنين عمري رحلت للارجوع في دنيا الفناء............................................لقد تلون شعري بالبياض و عجز جسدي عن حركاته المعتادة بسن شبابي و الحسرة ترافقني في كل فضاء...................................ينادي هذا و ذاك بالشيخ و الرعشة تلازم أناملي ، و بصري فقد الكثير من قوته و الأضواء.............................................انه خريف العمر و إنصراف الأخرين عن مكان تواجدي و دموعي بلا بكاء. التوقيع: الشاعر أولادعلي بلخير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق