الجمعة، 24 يونيو 2022

هانت عليها بقلم سعد المالكي

هانت عليها
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

رشت على جرحي المعتق ملحها
قصيدتي سيطول اليكم شرحها

هانت  عليها  عشرتي فسددت
سهاما للمشاعر  بعثرت  فرحها

وغدا  الشوق  أوصال  كبدي
في مهجتي غرست   رمحها

فسألت  دموع   العين   كانما
عصفا مغبرا   يصعب  لمحها 

ياأنت   كما    الروح    التي 
ضباب صبحا أدمى  جرحها

وجرح   الروح   لايشفى  وان 
شعلت أصابعك العشرجماحها

سوف   اكن   كما    الموتى  
في المقابر صمتت ارواحها 

وفي  الصبر   يعقوب   مثلي
دموع العزيز يصعب فضحها

بقلمي سعدالمالكي 
العراق البصرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

تَبْكي العقيدةُ بقلم محمد الدبلي الفاطمي

تَبْكي العقيدةُ أمْستْ مُدَوّنةُ الإلْحادِ إصْلاحا  والجَهْل عَسْعَسَ بالظّلْماءِ طَوّاحا  والدّينُ حَرّفَهُ الأوْغادُ عنْ عَمَدٍ فأصْبَحَ ا...