أدب ، ثقافة عامة ، أشعار ، شعر ، خواطر ، قصص ، قصة قصيرة
كم كتبت رسائل شوق وحنين
وكم وصفته بأنه حلم السنين
تهاوت أحلامي وفرت أمامي
ورجعت بجرح بقلبي يُعادل جراح العاشقين
ليتني ماأرسلت رسائلي
يوماََ إليه
ولا وقفت على بابه
يا ساعي البريد
بقلمي حياة بلال
ما كنت خديجة التي اعانتك و لا ام سلمه التي ارشدتك و لا نسيبه التي دافعت عنك و لا أنا عائشة التي احببتها و أحبتك و لكنى امة زاد عشقها لك ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق